Translate

الخميس، 5 سبتمبر 2013

نبى الاسلام مات مسموما :-


لم يمت محمد ميتة طبيعية ككل البشر ولم يمت مقتولا فى احد معاركه الدموية بل مات موتا بطئيا بالسم الذى سرى فى جسده لمدة ثلاث سنوات
مجمل الروايات : ان امراة يهودية هى زينب بنت الحارث امراة سلام بن مشكيم اهدت النبى شاة مسمومة فاخذ مضغه فلاكها ثم لفظها وقال لاصحابه امسكوا (( امتنعوا)) فان فخذها تخبرنى انها مسمومة...اما بشربن البراء الذى ابتلع ما اكله من الشاه قال بشر والذى اكرمك لقد وجدت (احس) وذلك من اكلتى التى اكلت حين التقمتها فما معنى ان الفظها الا التى كرهت ان بغض اليك طعامك.
ارسل محمد الى االيهودية فقال ماحملك علىى ما صنعت؟؟ قالت نلت من قومى ما نلت!فقلت ابى وعمى وزوجى (( نبى الرحمة واى الرحمة فالقائمة طويلة)) فقلت ان كنت صادقا فان الله سيطلعك على ذلك وان كنت كاذبا ارحت الناس منك فمات بشر بن البراء الذى اكل شاه وقيل فى الحال وقيل بعد عام ثم امر من النبى بقتل هذه الامراة فقتلت (( لتنضم الى قائمة الرحمة)) وعاش محمد بعد ذلك ثلاث سنين حتى كاه وجعة الذى قبض فيه وجعل فى مرضه مازلت اجد (( اعانى)) من الاكلة التى اكلتها فى خبير وهذا وان قطع ابهرى (( وريد بالقلب)) من ذلك السم.
                     الطبقات االكبرى لابن سعد ذكر ماسم به رسول الله.
محمد قتل ابو المراة واخوها وزوجها ثم قتلها لتكتمل بها قائمة الرحمتة؟؟ يتكلم فخذ الشاة ويسمع محمد فقط كلام الفخذ وذلك بعد ان تذوق محمد اللحم المسموم وليس قبل ان ياكل منه وهنا هو العجب والغريب فى الموضوع فالطالما نزر الفخذ ان يفتح فاه ويتكلم ويخبر محمد ويفضح هذه المراة وينقذ محمد،فلماذا تاخرهذا الفخذ حتى اكل من الشاة واصابه السم؟؟؟
يا ايها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس المائدة 67:5
تلك الاية فى القران تعد محمد بان الله سيحميه من الناس اى اعدائه ، ترى هل خدع اله القران بنى القران وتركه لعبة فى يد يهودى يعبث به ويسحره وييغيب على عقله ثم يتركه ليهودية تدس السم وتقضى على حياته ويموت كالفطيس؟؟؟ اين انت يا جبريل لماذا لم تنقذ صاحبك من انتقام اليهود؟؟ عجيب امرك لقد نزلت بسرعة البرق بالاذن بالخراء وعرق اللحم فى فم محمد لم يضعه،وتاخرت ولم تاخذ بايات تنقذ بها صاحبك من اكل الشاة المسمومة وزرعت الشكوك فى النفوس؟؟ والعجيب ان ابوبكر رضى الله عنه لاقى حتفه بنفس الطريقة .
عن ابن شهاب ان ابابكر والحرث بن كلدة كانا ياكلان خنزيرة اهديت لابى بكر فقال الحرث لابى بكر ارفع يدك يا خليفة رسول الله ان فيها لسم سنة وانا وانت نموت فى يوم واحد قال فرفع يده فلم يزالا عليلين حتى ماتا فى يوم واحد عند انقضاء السنة.
  كنز العمال فى سنن اقوال وافعال الشيوخ العلامة على ملتقى الهندى باب بقية شمائله (ابى بكر) واخلاقه رضى الله عنه ووفاته رضى الله عنه .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق